راقب شركتك من اي مكان فى العالم عن طريق الانترنت باحدث وسائل التكنولوجيا فى مجال كاميرات المراقبة
اقوى الاسعار التنافسية
خصم هائل على الكميات
ضمان مجانى لمدة سنه كاملة
الآن منشأتك الصناعية ومحلاتك التجارية وحتى منزلك معك اينما كنت باستخدام جهازك المحمول أو هاتفك الذكي
كاميرات ip سلكية ولاسلكية ولا تحتاج إلى أجهزة تسجيل أو شبكات خاصة
امكانية التسجيل الحي بالصوت والصورة على أي جهاز كمبيوتر من أي مكان في العالم وبدون اشتراكات سنوية
كاميرات مراقبة تصلح لليل والنهار وتصلخ في الخارج والداخل



عرض أربع كامرات مراقبة تعمل داخل أو خارج المنزل أو المؤسسة
وتعمل في النهار والليل ذات كفأه عاليه جداً
مع جهاز تحكم رئيسي تربط به هذه الكاميرات الاربع . بالاضافة الى قرص صلب داخل
جهاز التحكم يعمل على تخزيل لمده ثلاثة أشهر كاملة
مع التركيب بسعر خرافي في متناول الجميع
تحافط على بيتك وممتلكاتك وتعلم جميع ما يحدث في غيابك عن منزلك
لكم مقتطفات من مقالات اعجبتني عن هذا الموضوع
كثير من الأمهات العاملات تنتابهن حالة من القلق والخوف أثناء تواجدهن في مقر العمل وذلك لاعتمادهن على الخادمات في رعاية أطفالهن فهل هؤلاء الأطفال في أيد أمينة؟ وهل الخادمة تحسن التصرف معهم؟
كاميرا المراقبة تأتي حلاً يبدد قلق الأمهات ويطمئنهن على أبنائهن وذلك من خلال عين خفية لمراقبة الخادمة أثناء غياب الوالدين.
"الكوي" تتساءل عن سبب إقبال الأمهات على استخدام كاميرات المراقبة؟ وماذا اكتشفن بعد استخدامها؟
اللامبالاة والاهمال
في البداية تقول فوزان هويدي معلمة.. أجد هناك ضرورة في استخدام كاميرا مراقبة للخادمة منذ أول يوم تحضر فيه فهي تكشف لنا الكثير من التصرفات التي يمكن تداركها فيما بعد.. فأنا اضطر إلى الذهاب يومياً للعمل تاركة طفلي الصغير لدى الخادمة ومع أني أعطيها كامل التوجيهات التي يحتاجها الطفل الا أنها لا تبالي بأي توجيه بعد خروجي من المنزل وعندما افاجئها بالحضور باكراً أجد أنها لم تفعل كل ما طلبته منها خاصة التي تتعلق بشؤون الطفل من تغذية ونظافة لهذا كنت أشعر بقلق وتوتر أثناء الدوام إلى ان أشارت علي إحدى الصديقات باستخدام كاميرات المراقبة وأصبحت أشاهد البرود واللامبالاة الذي يصيبها بعد خروجي من البيت فالترحيل عقابها فيما لو قصرت في أي شيء.
العنف والضرب
وتروي جواهر الخالدي موظفة قصتها قائلة: اكتشفت تصرفاً سيئاً من الخادمة بعد ان استخدمت كاميرا المراقبة.. وذلك عندما لاحظت مؤخراً ان أكبر أطفالي "خمس سنوات" غريب في تصرفاته فهو يميل إلى العدوانية وكثيراً ما يضرب شقيقته الأصغر منه بلا أسباب إضافة إلى أنه كثير السب والشتم وأحياناً كنت أجده يبكي لوحده.. وعندما اسأل الخادمة عن آثار الضرب على الطفلة تقول إنه ابني وفي إحدى المرات سألته لماذا تضرب اختك.. فقال ان الخادمة هي من ضربتها ولأني كنت أثق بالخادمة لم أصدقه وفي أحد الأيام أحضر زوجي كاميرا مراقبة وكنت متحمسة للعودة للمنزل ومشاهدة الشريط وهنا تفاجأت بالمحتوى لقد وجدت الخادمة تضرب أطفالي بمنتهى القسوة وتسمعهم كلاماً قبيحاً ثم تقفل الصالة وتخرج من المنزل لمحادثة خادمة الجيران تاركة أطفالي في نوبة بكاء لم استطع تحمل مشاهدة مقطع وهي تضرب صغيرتي فوجدت نفسي لأول مرة أقوم بضربها.. لأني لم أقصر أو اكلفها فوق طاقتها ولا أذكر بأني جرحت أي مشاعر لديها فلماذا هذا العدوان على أطفالي.
استباحة المنزل
أم فجر.. تذكر قصتها قائلة: كثيراً ما كنت اسمع من زميلاتي عن كاميرا المراقبة التي تضعها ربة المنزل كعين خفية على الخادمة إلاّ أنني لم أفكر في استخدامها فالخادمة التي تعمل عندي لها سنوات طويلة ولم أشاهد عليها أي تصرف يدعوني لاستخدام هذه الكاميرات لكن أحد الجيران أكد لنا عن مشاهدته لاحد العمالة الأجنبية يدخل للمنزل على الرغم من أني أغلق باب المنزل عليها فلم نصدقه في البداية ولكن عندما بدأت الحظ بعض الأشياء المبعثرة في غرفة نومي وخزانة ملابسي بدأت أشك فيما يحدث وهنا اقترحت على زوجي استخدام الكاميرا لنكتشف الصدمة الكبيرة وهي ان الخادمة تدخل أحد العمالة إلى بيتي وغرفة نومي وتلبس من ملابسي لم أحتمل بعد ذلك كله فكرة وجود خادمة في منزلي وكنت أكثر اطمئناناً على أبنائي عندما وضعتهم عند والدتي.
التعذيب النفسي
أما نوال الجودي - موظفة فقد اكتشفت ان الخادمة تسيء لطفلها بطريقة غريبة فهي تظهر له السكاكين كنوع من التهديد إذا لم يفعل لها ما تريد وتارة تظهر أمامه الحلوى التي يحبها ثم ترفعها أمام ناظريه وهو يبكي وتحرمه منها كما أنه يمسك في براد الشاي وهو ساخن أمام عينيها وهي تضحك كل هذه الأشياء اكتشفتها بعد استخدامي لكاميرا المراقبة وهنا أتساءل لماذا تستغل الخادمات خروجنا من المنازل لكي يستفردن بأطفالنا فلست أنا بتلك السيدة التي تقسو على خادمتها أو تحقرها أو تكثر من الأوامر عليها على العكس تماماً فنحن نعيش في شقة صغيرة ولدينا طفل واحد ونتقاسم المسؤوليات ومع هذا يشكل وجودها مع طفلي خطراً على نفسيته وصحته.
الكارثة الكبرى
وما يؤلم أكثر قصة أم خالد التي تقول: قادتني كاميرا المراقبة إلى جريمة ارتكبتها الخادمة في طفل لم يتجاوز السادسة من عمره.. ما زلت حتى الآن أعض أصابع الندم على ثقتي بها لأجعلها ترعى ولدي في فترة ذهابي للعمل.. لم تكن الصدمة وجود جوال لديها لا نعلم حتى هذه اللحظة كيف حصلت عليه ولكن الصدمة الحقيقة أنها تقوم بالحديث في الجوال لساعات طويلة ثم تعتدي على الطفل جنسياً بعد ان قامت أمامه بعمل حركات إباحية وتقوم بمشاهدة شريط فيديو قذر أمام هذا الطفل الذي غرست لديه تصرفاً مشيناً منعني زوجي بعدها باحضار الخادمة وأصبحت أضع أطفالي لدى قريبة لي لديها مركز حضانة يقدم خلال وجودهم برامج ترفيهية وتثقيفية وأصبحت أكثر اطمئناناً عليهم.
الحذر واجب
الأخصائية الاجتماعية هدى العلاوي تقول: من باب مكره أخاك لابطل تعتمد معظم العاملات في السعودية على وجود عمالة أجنبية منزلية وذلك لرعاية الأبناء والمنزل في فترة غيابها فالأم العاملة محرومة من الراحة النفسية أثناء عملها كونها تتذكر أنها تركت أطفالها لدى الخادمة التي ربما تكون غير جديرة في استحقاقها لهذه الثقة لهذا وجود كاميرا المراقبة اليومية يطمئن الأم على ما يحدث أثناء غيابها فالمشاكل والقصص كثيرة عن إساءة الخدم كشفتها الكاميرا الخفية.. ثم إنه علينا ان لا نظلم الخدم ونعمم هذه القصص على أغلبهن كما أنني أدعو الأهالي إلى استدراك بقية اليوم في تعليم الطفل وتربيته من الناحية النفسية والدينية والاجتماعية لتعويض الساعات التي أمضاها مع خادمة تختلف عنه في الدين والعقيدة واللغة بل حتى تعوضه الأم في المشاعر والحنان والدفء العائلي.

اقوى الاسعار التنافسية
خصم هائل على الكميات
ضمان مجانى لمدة سنه كاملة
الآن منشأتك الصناعية ومحلاتك التجارية وحتى منزلك معك اينما كنت باستخدام جهازك المحمول أو هاتفك الذكي
كاميرات ip سلكية ولاسلكية ولا تحتاج إلى أجهزة تسجيل أو شبكات خاصة
امكانية التسجيل الحي بالصوت والصورة على أي جهاز كمبيوتر من أي مكان في العالم وبدون اشتراكات سنوية
كاميرات مراقبة تصلح لليل والنهار وتصلخ في الخارج والداخل
عرض أربع كامرات مراقبة تعمل داخل أو خارج المنزل أو المؤسسة
وتعمل في النهار والليل ذات كفأه عاليه جداً
مع جهاز تحكم رئيسي تربط به هذه الكاميرات الاربع . بالاضافة الى قرص صلب داخل
جهاز التحكم يعمل على تخزيل لمده ثلاثة أشهر كاملة
مع التركيب بسعر خرافي في متناول الجميع
تحافط على بيتك وممتلكاتك وتعلم جميع ما يحدث في غيابك عن منزلك
لكم مقتطفات من مقالات اعجبتني عن هذا الموضوع
كثير من الأمهات العاملات تنتابهن حالة من القلق والخوف أثناء تواجدهن في مقر العمل وذلك لاعتمادهن على الخادمات في رعاية أطفالهن فهل هؤلاء الأطفال في أيد أمينة؟ وهل الخادمة تحسن التصرف معهم؟
كاميرا المراقبة تأتي حلاً يبدد قلق الأمهات ويطمئنهن على أبنائهن وذلك من خلال عين خفية لمراقبة الخادمة أثناء غياب الوالدين.
"الكوي" تتساءل عن سبب إقبال الأمهات على استخدام كاميرات المراقبة؟ وماذا اكتشفن بعد استخدامها؟
اللامبالاة والاهمال
في البداية تقول فوزان هويدي معلمة.. أجد هناك ضرورة في استخدام كاميرا مراقبة للخادمة منذ أول يوم تحضر فيه فهي تكشف لنا الكثير من التصرفات التي يمكن تداركها فيما بعد.. فأنا اضطر إلى الذهاب يومياً للعمل تاركة طفلي الصغير لدى الخادمة ومع أني أعطيها كامل التوجيهات التي يحتاجها الطفل الا أنها لا تبالي بأي توجيه بعد خروجي من المنزل وعندما افاجئها بالحضور باكراً أجد أنها لم تفعل كل ما طلبته منها خاصة التي تتعلق بشؤون الطفل من تغذية ونظافة لهذا كنت أشعر بقلق وتوتر أثناء الدوام إلى ان أشارت علي إحدى الصديقات باستخدام كاميرات المراقبة وأصبحت أشاهد البرود واللامبالاة الذي يصيبها بعد خروجي من البيت فالترحيل عقابها فيما لو قصرت في أي شيء.
العنف والضرب
وتروي جواهر الخالدي موظفة قصتها قائلة: اكتشفت تصرفاً سيئاً من الخادمة بعد ان استخدمت كاميرا المراقبة.. وذلك عندما لاحظت مؤخراً ان أكبر أطفالي "خمس سنوات" غريب في تصرفاته فهو يميل إلى العدوانية وكثيراً ما يضرب شقيقته الأصغر منه بلا أسباب إضافة إلى أنه كثير السب والشتم وأحياناً كنت أجده يبكي لوحده.. وعندما اسأل الخادمة عن آثار الضرب على الطفلة تقول إنه ابني وفي إحدى المرات سألته لماذا تضرب اختك.. فقال ان الخادمة هي من ضربتها ولأني كنت أثق بالخادمة لم أصدقه وفي أحد الأيام أحضر زوجي كاميرا مراقبة وكنت متحمسة للعودة للمنزل ومشاهدة الشريط وهنا تفاجأت بالمحتوى لقد وجدت الخادمة تضرب أطفالي بمنتهى القسوة وتسمعهم كلاماً قبيحاً ثم تقفل الصالة وتخرج من المنزل لمحادثة خادمة الجيران تاركة أطفالي في نوبة بكاء لم استطع تحمل مشاهدة مقطع وهي تضرب صغيرتي فوجدت نفسي لأول مرة أقوم بضربها.. لأني لم أقصر أو اكلفها فوق طاقتها ولا أذكر بأني جرحت أي مشاعر لديها فلماذا هذا العدوان على أطفالي.
استباحة المنزل
أم فجر.. تذكر قصتها قائلة: كثيراً ما كنت اسمع من زميلاتي عن كاميرا المراقبة التي تضعها ربة المنزل كعين خفية على الخادمة إلاّ أنني لم أفكر في استخدامها فالخادمة التي تعمل عندي لها سنوات طويلة ولم أشاهد عليها أي تصرف يدعوني لاستخدام هذه الكاميرات لكن أحد الجيران أكد لنا عن مشاهدته لاحد العمالة الأجنبية يدخل للمنزل على الرغم من أني أغلق باب المنزل عليها فلم نصدقه في البداية ولكن عندما بدأت الحظ بعض الأشياء المبعثرة في غرفة نومي وخزانة ملابسي بدأت أشك فيما يحدث وهنا اقترحت على زوجي استخدام الكاميرا لنكتشف الصدمة الكبيرة وهي ان الخادمة تدخل أحد العمالة إلى بيتي وغرفة نومي وتلبس من ملابسي لم أحتمل بعد ذلك كله فكرة وجود خادمة في منزلي وكنت أكثر اطمئناناً على أبنائي عندما وضعتهم عند والدتي.
التعذيب النفسي
أما نوال الجودي - موظفة فقد اكتشفت ان الخادمة تسيء لطفلها بطريقة غريبة فهي تظهر له السكاكين كنوع من التهديد إذا لم يفعل لها ما تريد وتارة تظهر أمامه الحلوى التي يحبها ثم ترفعها أمام ناظريه وهو يبكي وتحرمه منها كما أنه يمسك في براد الشاي وهو ساخن أمام عينيها وهي تضحك كل هذه الأشياء اكتشفتها بعد استخدامي لكاميرا المراقبة وهنا أتساءل لماذا تستغل الخادمات خروجنا من المنازل لكي يستفردن بأطفالنا فلست أنا بتلك السيدة التي تقسو على خادمتها أو تحقرها أو تكثر من الأوامر عليها على العكس تماماً فنحن نعيش في شقة صغيرة ولدينا طفل واحد ونتقاسم المسؤوليات ومع هذا يشكل وجودها مع طفلي خطراً على نفسيته وصحته.
الكارثة الكبرى
وما يؤلم أكثر قصة أم خالد التي تقول: قادتني كاميرا المراقبة إلى جريمة ارتكبتها الخادمة في طفل لم يتجاوز السادسة من عمره.. ما زلت حتى الآن أعض أصابع الندم على ثقتي بها لأجعلها ترعى ولدي في فترة ذهابي للعمل.. لم تكن الصدمة وجود جوال لديها لا نعلم حتى هذه اللحظة كيف حصلت عليه ولكن الصدمة الحقيقة أنها تقوم بالحديث في الجوال لساعات طويلة ثم تعتدي على الطفل جنسياً بعد ان قامت أمامه بعمل حركات إباحية وتقوم بمشاهدة شريط فيديو قذر أمام هذا الطفل الذي غرست لديه تصرفاً مشيناً منعني زوجي بعدها باحضار الخادمة وأصبحت أضع أطفالي لدى قريبة لي لديها مركز حضانة يقدم خلال وجودهم برامج ترفيهية وتثقيفية وأصبحت أكثر اطمئناناً عليهم.
الحذر واجب
الأخصائية الاجتماعية هدى العلاوي تقول: من باب مكره أخاك لابطل تعتمد معظم العاملات في السعودية على وجود عمالة أجنبية منزلية وذلك لرعاية الأبناء والمنزل في فترة غيابها فالأم العاملة محرومة من الراحة النفسية أثناء عملها كونها تتذكر أنها تركت أطفالها لدى الخادمة التي ربما تكون غير جديرة في استحقاقها لهذه الثقة لهذا وجود كاميرا المراقبة اليومية يطمئن الأم على ما يحدث أثناء غيابها فالمشاكل والقصص كثيرة عن إساءة الخدم كشفتها الكاميرا الخفية.. ثم إنه علينا ان لا نظلم الخدم ونعمم هذه القصص على أغلبهن كما أنني أدعو الأهالي إلى استدراك بقية اليوم في تعليم الطفل وتربيته من الناحية النفسية والدينية والاجتماعية لتعويض الساعات التي أمضاها مع خادمة تختلف عنه في الدين والعقيدة واللغة بل حتى تعوضه الأم في المشاعر والحنان والدفء العائلي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق