اخر الاخبار

‏إظهار الرسائل ذات التسميات كاميرات مراقبة الكويت،كاميرا.كوم،#شركات #كويتيات #كاميرات #مراقبة #الكويت،أجهزة بصمة حضور وأنصراف الموظفين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كاميرات مراقبة الكويت،كاميرا.كوم،#شركات #كويتيات #كاميرات #مراقبة #الكويت،أجهزة بصمة حضور وأنصراف الموظفين. إظهار كافة الرسائل

السبت، 13 أكتوبر 2018

المصدات هيدوليكية وحواجز شوكية - الأمنية الهيدروليكية للمواقع اللتي يتطلب عليها حراسات أمنية متشددة ومتوقع الهجوم عليها





تم تصميم المصدات الأمنية الهيدروليكية للمواقع اللتي يتطلب عليها حراسات أمنية متشددة ومتوقع الهجوم عليها من قبل مركبات بالإضافة الى السيطرة على تنظيم عمليات السير في نظام التطبيقات الأمنية العالية فتكون المصدات الأمنية الهيدروليكية هي الحل الفريد والأمثل والمنظم والأكثر أمانا. على الرغم من أن الهجوم المتوقع هو بمركبات ثقيلة الوزن وبسرعات عالية فتكون المصدات الأمنية الهيدروليكية بالمرصاد لتنتج ضرر بالمركبة يمنعها من التحرك قدما الى الموقع وتم تزويدها بأنظمة تشغيل إحتياطية في حال إنقطاع المصدر الكهربائي لنتمكن من تشغيلها في أسوأ الظروف

الخميس، 11 أكتوبر 2018

«كاميرات المراقبة».. بين انتهاك الخصوصية وزيادة الجريمة الكاتب: سعود العنزي

«كاميرات المراقبة».. بين انتهاك الخصوصية وزيادة الجريمة



كثيرا ما تثير مسألة استخدام آليات المراقبة الجدل لدى الكثيرين، وتتباين بشأنها ردود الأفعال بين مؤيد ومعارض، فهناك من يقر بأنها غدت أولوية في الوقت الراهن، وفريق آخر يرى أنها انتهاك لخصوصية الفرد، وتقييد لحريته في أغلب الأحيان، وللوقوف على مختلف الاتجاهات حول استخدام كاميرات المراقبة بالأسواق والأماكن العامة والمدارس وغيرها، استطلعت «الكويتية» آراء شرائح مختلفة من المواطنين والمختصين، حيث جاءت الآراء حول استخدام كاميرات المراقبة في المنازل والأسواق والمعارض والأماكن العامة بين مؤيد ومعارض.
بدوره، أوضح الفريق متقاعد عبدالله الراشد، أنه لابد من الإسراع في تنفيذ قانون الكاميرات الأمنية الذي يلزم كافة المجمعات التجارية والمؤسسات الحكومية بتركيب كاميرات المراقبة، وإيصالها بالكامل مع مكتب رئيس في مبنى الدائرة الحكومية أو في المجمع، بحيث يحفظ جميع مشاهد الاستقبال والمصاعد والممرات وغيرها، لمراقبة الحراس والموظفين، ومتابعة سير العمل بأعلى مستوى ممكن، بالإضافة إلى أجهزة مراقبة الزائرين، لمنع دخول الآلات الحادة وكشفها قبل الدخول للمجمعات التجارية والمنتزهات.
وقال د.خالد الفضلي، أستاذ في جامعة الكويت إن بعض البشر لا يردعهم شيء من تلك الزواجر ولا تقيم لها أي وزن في اعتباراتها، فبمجرد أن يخلو لها الجو تبيض وتصفر، وما إن يفرغ المكان من الرقيب أو الحسيب حتى يهرع إلى تلبية رغباته، وتحصيل ما يريد من مال أو متاع أو شهوة، وشخص كهذا عطل تلك الأسلحة وأبطل مفعولها في نفسه، لابد للمجتمع أن يتعامل معه بطريقة مختلفة عن الآخرين، وليس من المعقول أن توكل الدولة أو يخصص سيد البيت شخصا لكل شخص يراقبه، ويحصي عليه مخالفاته فذلك ليس بالإمكان، ولكن من الممكن رصد كاميرات مراقبة مثلا داخل المتجر أو البيت أو مكان العمل، ليعلم كل ذي نفس مريضة أنه تحت الرقابة الشديدة فيحجم عن الخطأ، وهذا أمر جيد وسلاح فعال أثبت نجاحه في كثير من الأماكن، وكانت الكاميرات شاهدا على عدة جرائم والتعرف على مرتكبيها سواء القتل أو السرقات، فمثلا حوادث الطرق ألم تقل نسبتها بعد نصب الكاميرات، وجرائم الخدم انحسرت نوعا ما في البيوت التي اتبعت هذه الطريقة في المراقبة، والتزم الموظفون بدواماتهم حين عُممت البصمة، وقلت الخسائر والسرقات في المجمعات حين تم تركيب تلك الكاميرات في المنازل والأسواق، كل هذا يدل على أن أخذ المخالفين بالحزم فيه حفظ لهم من العقوبة وسلامة للمجتمع منهم، وقد قيل: من أمن العقوبة أساء الأدب، والعكس أيضا صحيح، وتركيب الكاميرات هو أحد السبل لإقامة الأمن وفرض السلامة والسيطرة الأمنية.
من جانبه، قال اللواء متقاعد عايض العتيبي: افتراضا أن الإنسان يجعل من ربه رقيبا عليه في خلواته، فإن لم يردعه ذلك عن ارتكاب الأخطاء ومخالفة ربه، فلتكن عقوبة القانون رادعا له عند تجاوزه القانون، فإن أعجزه ذلك فليكن ضميره وصوت عقله وقلبه نقطة توقف عند حدود الدين والقانون والآداب الاجتماعية، وهذا هو الأصل، وعلى هذا النسق ينبغي أن يسير الإنسان بنفسه الأمارة بالسوء في تأديبها، وكفها عن المخالفات والرذائل، ولكل نفس طبيعتها ولكل منها رادع ترتدع به، والمهم أن نصل بالنفوس إلى درجة عالية من الالتزام وقلة الأخطاء، فيسمو المجتمع بأبنائه وتتقدم الأمم بشعوبها في سلم الحضارة والمدنية والتقدم، وأضاف العتيبي أن تركيب الكاميرات في الأماكن المهمة والمكتظة بالناس والحيوية ضروري، وخاصة أن دول العالم المتقدمة تحل ألغاز الجرائم والسرقات من خلال الكاميرات الأمنية في الشوارع والأماكن العامة.
وأضاف الغنام أن مهمة كاميرات المراقبة رصد جميع الأحداث في الساحات الخارجية وداخل الأسواق والمباني الحكومية والإدارات، ولابد من توزيعها وإلزام تركيبها على جميع المباني، موضحا أنه يتم الرجوع إلى تسجيل تلك الكاميرات في حال حدوث موقف ما، مشددا أن الهدف من تركيب الكاميرات هو توفير كل سبل الأمن والسلامة، وللتعرف على مرتكبي الجرائم والخارجين على القانون، ومن أجل التعامل مع أي طارئ في حال حدوث أي مواقف طارئة، موضحا أنه في حال حدوث مواقف طارئة ترصدها تلك الكاميرات ويتم تزويد الجهات المعنية بها.
 وأشار السنين إلى أن القانون حدد تلك المنشآت التي يستوجب فيها تركيب الكاميرات، مثل الفنادق والشقق الفندقية والمجمعات التجارية والسكنية والجمعيات التعاونية، والبنوك والمصارف والأندية الرياضية والثقافية ومراكز الشباب والتسوق والمستشفيات والمستودعات والمخازن، وغيرها من المنشآت، مؤكدا أن المادة الثانية من القانون ألزمت مالكي المنشآت والمسؤولين عن إدارتها تركيب تلك الكاميرات والأجهزة، وتشغيلها على مدار اليوم، على أن تكون لها غرفة تحكم مركزية يمكن العودة إليها من قبل الجهات الأمنية.

الاثنين، 17 سبتمبر 2018

كاميرات المراقبة وانظمة المراقبة بشكل شامل العرض الذهبى عقود صيانة مجانية 100% مع خصم يصل الى 40 % كل المنتجات والخدمات


















































































































النوع الاول هو عبارة عن جهاز ثابت يشبه ريسيفر التلفاز وهذا النوع يقوم بتخزين تسجيلات الفيديو بالقرص الصلب الذي يكون بداخله وتستطيع توصيله بشاشة عرض اما النوع الثاني فهو عبارة عن كرت يثبت بلوحة الام الخاصة باجهزة الكمبيوتر وهذا النوع يقوم بتخزين تسجيلات الفيديو على الكمبيوتر , يتميز هذا النوع بعدة صفات منها ان هنالك انواع تكون حساسة جدا لذا يجب تركيبها بحذر اذ انه بمجرد لمس ال chip يتلف , هذا الكرت يكون مرفق مع اسطوانة تحتوي على driver اي تعريف ايضا يأتي مع برنامج بنسختين نسخة تكون server والنسخة الثانية تكون client , الفرق بين النسختين هو ان احدهما تكون على الجهاز المثبت عليه الكارت وهي نسخة السيرفير اما النسخة الثانية وهي نسخة ال client  فهي للاجهزة التي تريد المراقبة من بعد .



ملاحظة : لمشاهدة صورة الكاميرا بشكل ليس بالبطيء على جهاز العرض ( شاشة الكمبيوتر  او التليفزيون  ) يجب ان يكون لكل كاميرا 25 فريم fps . اجهزة التسجيل يجب ان تكون ملائمة لعدد الكاميرات اي ان اذا كان لدينا جهاز تسجيل 100\100 فريم فمن المفضل ان يكون الجهاز لاربع كاميرات لكي يقوم بتقسيمها بشكل متساوي بحيث ان لا يكون معدل عرص الصورة بالثانية لكل كاميرا اقل من 25 . من المفضل ان لا يقل معدل عرض الصورة بالثانية لكل كاميرا عن 25 فريم . اذا زاد عدد الكاميرات في الدي في ار علينا ان نختار ان يكون الفريم ملائمة لعدد الكاميرات بحيث يتقسم ال فريم على الكاميرات كل كمرا 25 فريم


كما ذكرنا فان منها يكون حساس ولذا يجب الحذر بتركيبها على لوحة الام ويجب ان يكون نظام القرص المرن هو ntfs وهنالك كروت لا تقبل الا ان يكون القرص المرن مقسم على اقسام لا تقل سعتها عن ال 40 جيجا . من المفضل ان يكون هنالك اكثر من قرص مرن في جهاز الحاسوب ويكون احدهم لتسجيل الكاميرات . ولا بد ان نذكر ان كرت الشاشة يجب ان لا يقل عن 128 ميغا وربما اقل من 512 , يجب ان يكون مثبت اخر اصدار لل direct x والتأكد ان تعريف كارت الشاشة هو اخر اصدار , ان نرفع قيمة الذاكرة الافتراضية virtual  memory وايضا رفع اهمية ال process درجة واحدة ويكون هذا من ال taskmanager














Adbox